| 7 التعليقات ]

ليلة الدخلة لحظة بلحظة من إغلاق الباب وحتى الايلاج

ليلة الدخلة لحظة بلحظة من إغلاق الباب وحتى الايلاج


وقائع ليلة الدخلة التي أصبحت هاجس الرجل والمرأة والمزج بين فرحة الزواج وبين الخجل والخوف مما سيحصل في تلك الليلة فالرجل مضطرب لأنه إذا لم يجامع زوجته في هذه الليلة فهذا عيب ونقص في فحولته
فكيف يقابل أهله وزملائه صباح اليوم التالي والكل سوف يسأله ماذا حصل ليلة البارحة


والمرأة أيضا خائفة فهي مع رجل غريب في غرفة لوحدهما فهي لم تجلس مع رجل غريب في خلوة شرعية
منذ صغرها وهذه هي المرة الأولى التي تجلس فيها فمهما فعل لها الزوج في هذه الليلة وحاول أن يلاطفها أو يداعبها قليلا فهي تجامله وتبتسم له ابتسامة مجاملة وخوف حتى إذا طلبها للفراش فسوف تنام بجواره وهي حذره
وتحاول الابتعاد عنه فهي تعتبره وحش يريد أن يهتك عرضها بذالك القضيب الضخم الذي لن تتحمل ألمه ويخدش كرامتها وعفتها وسوف يحدث لها نزيف حاد بسب ذالك الاتصال الجنسي .


متناسيه أن الذي خلق هذا القضيب وصممه بهذا الشكل هو الخالق عز وجل وأيضا خلق فرج المرأة وصممه بهذا الشكل لحكمة أرادها فأعطى الرجل هذا وأعطى المرأة هذا كل حسب بنيته وتركيبه وخلقة .


فالله سبحانه وتعالى أرحم من الأم على أبنها إذا فهو لن يضلم المرأة ويجعلها تتحمل الألم والرجل هو الذي يستمتع ويقضي احتياجاته ورغباته على حسابها وهي فقط تفعل مايطلبه الرجل منها وتنفذ أوامره حتى لوكان في ذلك خطر عليها .


الله خلق فرجها بتصميم هائل وتقسيم بديع فمن مميزات خلقه أنه جعله مطاطي فهو يتكيف مع أي قضيب يولج فيه وأي مقاس ولكن خوف المرأة وارتباكها هو الذي يسبب الألم لها .


ولتعلم المرأة أن الله لايريد أن يعذبها بأن خلق قضيب الرجل بهذا الشكل بل جعلها أيضا تستمتع عندما تحصل عملية الجماع إذا لماذا الخوف والخالق الله وهذا الذي يريد للتناسل والتكاثر.


ليلة الزفاف او الدخلة هي البداية الفعلية للحياة الزوجية وفيها يتم


غالبا أول اتصال جنسي بين الزوج وزوجته ومن المفروض أن تتم الأمور بشكل


عادي وهاديء ولكن ذلك يحدث عندما يكون المجتمع ناضجا وواعيا ولكن للأسف


في ظل التعقيدات الكثيرة التي تعاني منها المجتمعات العربية والاسلامية


وبالذات فيما يخص الجنس أصبح لزاما على المرء أن يكون على مستوى الحدث


في تلك الليلة .. ويعاني الشباب كثيرا من جهلهم في معرفة التصرف الصحيح


في تلك الليلة وماذا يمكن أن يحدث وكيف يمكن التصرف ؟


وفي السطور التالية أسوق بعض النصائح العملية الواقعية بعيدا عن


الخرافات الجاهلة التي تربت في رؤوسنا عن ليلة الزفاف وأضمن لمن يتبعها


أن تتم الأمور بسلام وبشكل جيد وناجح ..........



1- ليلة الزفاف في مجتمعاتنا ليلة طويلة مرهقة متعبة بسبب تلك العادات


والتقاليد التي لاتمت للإسلام بصلة والتي ليس من وراءها إلا المظاهر الفارغة


والتباهي الكاذب، ولايكاد ينتهي العروسان منها ويختليان ببعضهما إلا وقد


نال التعب منهماوالإرهاق ، لذا فإن أفضل شيء يقومان به هو الراحة والحديث


والمداعبات الخفيفة ومن ثم الإخلاد لنوم مريح في أحضان بعضهما البعض ، وقد


يبدو هذا الكلام مستغربا ومستهجنا ولكنه الدواء المر الذي ينفع بإذن الله


إذ أنه من العبث ممارسة الجنس ولأول مرة بين الزوجين في ظل الإرهاق والتعب


فذلك سيؤدي إلى عواقب سيئة في كثير من الأحيان ، ولايوجد أي أمر بالقيام


بالاتصال الجنسي في تلك الليلة ، وإنما هو نوع من الأعراف الظالمة الغشومة


التي سار عليها سيرا أعمى دونما تفكير أو تمحيص ، وإن القيام بالأمور


العادية في ظل الإرهاق والتعب والأعصاب المشدودة يؤدي إلى نتائج ع**ية


فكيف بالجنس وهو يحتاج إلى نوع من الراحة النفسية والأعصاب الطبيعية



2- نخلص من النقطة الأولى أن المطلوب هو راحة جسدية ونفسية وإنسجام عاطفي


جنسي قبل اللقاء الأول بين الزوجين وكل إنسان أدرى بأحواله وبما يتفق مع


ظروفه ومن ثم تأتي المرحلة الثانية وهي التهيئة للعملية الجنسية الأولى


ويكون ذلك بالكلام والملاطفة والضحك والفرفشة والمداعبات والقبلات والغزل


ولفترة ليست بالقصيرة لأن أغلب الرجال يتعاملون مع المرأة كما يتعامل


الصياد مع الفريسة فيستعجلون في الإيلاج قبل أن تتهيأ المرأة للجماع ، إذ


أن النساء عموما يحتجن إلى تهيئة أطول من الرجال وعندما يقوم الرجل


بإيلاج قضيبه في فرج زوجته لأول مرة ولم يقم بتهيئتها جيدا يتسبب لها ذلك


في آلام جسدية ونفسية ولا يتم الأمر بشكل جيد ، لأن عملية الإتصال الجنسي


الأولى في حياة المرأة لها أهمية ومكانة كبيرة عند النساء وتعتبر من


الأحداث الكبيرة في حياة الزوجة ويجب على الزوج مراعاة ذلك وألا يتعجل


الإيلاج قبل التهيئة المطلوبة .

3- عملية الإيلاج الأولى ينبغي أن تتم بلطف ولين وهدوء ، ويمكن للرجل إذا


وجد صعوبة في إيلاج قضيبه في فرج زوجته أن يضع بعض المراهم أو زيت


الزيتون على قضيبه لتسهل عملية الإيلاج هذا أولا ، وثانيا يتم إدخال القضيب


بهدوء وببطء حتى تتم عملية إزالة غشاء البكارة بهدوء وبأقل ألم ممكن وما


يقوم به بعض الرجال تحت تأثير الشهوة الشديدة من إيلاج عنيف وكأن


الأمر غواصة حربية يجري تزويدها بالطوربيدات في حالة حرب يضر بالزوجة


وربما تسبب لها في تمزقات في جدار الرحم ونزف لاسمح الله .

7 التعليقات

غير معرف يقول... @ 19 مايو 2013 في 5:23 م

بصراحه مابقتنعش بكل ده بس احيانا بعضه صحيح ( كذب المنجمون ولو صدقوا )لكن احب الابراج فهي شئ خيالي ويأخذ الانسان الي ابعد الحدود التي صعب التوصل لها ****************

غير معرف يقول... @ 26 سبتمبر 2013 في 4:27 ص

مشكوره ع كلامج وياريت كل مقبل ع زواج ياخذ بكلامج

غير معرف يقول... @ 15 يوليو 2014 في 8:02 ص

كلام جيد اشكركي ع هدا النشر

غير معرف يقول... @ 30 ديسمبر 2015 في 9:18 م

موضوع مهم و حساس شكرا

غير معرف يقول... @ 30 يناير 2016 في 12:15 ص

ببساطة كل شيئ يهون إذا كتن فيه حب

غير معرف يقول... @ 28 مايو 2016 في 9:13 ص

هل للمراة يوجد اثنان من غشاء البكارة

غير معرف يقول... @ 25 أكتوبر 2016 في 9:31 م

مشكوره

إرسال تعليق